أسمة الحقيقي ,,,, أدولف ألويس هتلر ,,, فهوى,, ألماني نازي ولد في النمسا ، و هو زعيم حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني و المعروف للعامة باسم الحزب النازي. تولى أدولف هتلر حكم ألمانيا في الفترة ما بين عامي 1933 و 1945 حيث شغل منصب مستشار الدولة (بالألمانية: Reichskanzler) في الفترة ما بين عامي 1933 و 1945، و زعيم الرايخ (بالألمانية: Führer) - في الفترة ما بين عامي 1934 و 1945. واختارته مجلة تايم واحدًا من بين مائة شخصية تركت أكبر الأثر في تاريخ البشرية في القرن العشرين.[1] وباعتباره واحدًا من المحاربين القدامى الذين تقلدوا الأوسمة تقديرًا لجهودهم في الحرب العالمية الأولى، انضم هتلر إلى الحزب النازي في عام 1920 وأصبح زعيمًا له في عام 1921. وبعد سجنه إثر محاولة انقلاب فاشلة قام بها في عام 1923، استطاع هتلر أن يحصل على تأييد الجماهير بتشجيعه لأفكار تأييد القومية و معاداة السامية و معاداة الشيوعية و الكاريزما أو الجاذبية التي يتمتع بها في إلقاء الخطب وفي الدعاية. في عام 1933، تم تعيينه مستشارًا للبلاد حيث عمل على إرساء دعائم نظام تحكمه نزعة شمولية و ديكتاتورية وفاشية. وانتهج هتلر سياسة خارجية لها هدف معلن وهو الاستيلاء على ما أسماه بالمجال الحيوي (ألمانية:Lebensarum) (ويُقصد به السيطرة على مناطق معينة لتأمين الوجود لألمانيا النازية وضمان رخائها الاقتصادي) وتوجيه موارد الدولة نحو تحقيق هذاالهدف. وقد قامت قوة الدفاع التي أعاد بنائها بغزو بولندا في عام 1939 مما أدى إلى اندلاع أوروبا بنار الحرب العالمية الثانية.
وخلال ثلاث سنوات، احتلت ألمانيا و دول المحور معظم دول أوروبا وأجزاء كبيرة من أفريقيا ودول شرق و جنوب شرق آسيا والدول المطلة على المحيط الهادي. ومع ذلك، نجحت دول الحلفاء في أن يكون لها الغلبة منذ عام 1942 وما بعده. وفي عام 1945، نجحت جيوش الحلفاء في اجتياح ألمانيا من جميع جوانبها. وارتكبت القوات التابعة لهتلر عددًا وافرًا من الأعمال الوحشية أثناء الحرب اشتملت على جرائم القتل المنظمة لأكثر من سبعة عشر مليون مدني .
......حبة.....
وأثناء الأيام الأخيرة من الحرب في عام 1945، تزوج هتلر من عشيقته إيفا براون بعد قصة حب طويلة.
____موتة _____
قام هتلر بالانتحار بتناول السيانيد وإطلاق النار على نفسه في يوم 30 أبريل عام 1945 وهي الرواية العامة المقبولة لطريقة موت الزعيم النازي. ولكن هذه الطريقة المزدوجة في الانتحار والظروف الأخرى التي أحاطت بالحادثة شجعت البعض على إطلاق الشائعات بأن هتلر لم ينتحر وأنه عاش حتى نهاية الحرب العالمية الثانية مع الاختلاف حول ما حدث لجثته. وقد أكدت الوثائق السوفيتية المفرج عنها من جهازي كي جي بي وجهاز الأمن الفيدرالي الروسي عام 1993 الرواية التي تقول بانتحاره. ولكنها لم تظهر ما حدث لبقايا جثته بعد حرقها.[/
(,,سبب أنتحارة,,)
اتخذ هتلر من قبو الفوهرر مقراً منذ 16 يناير 1945. وكانت ألمانيا النازية تنهار سريعاً تحت ضربات الحلفاء الذين يتقدمون من الشرق والغرب. وفي نهاية أبريل دخلت القوات السوفيتية برلين وكانت تشق طريقها إلى وسط المدينة حيث يوجد مقر المستشارية الألمانية. وفي 22 أبريل عاني هتلر مما وصفه بعض المؤرخين بانهيار عصبي خلال أحد الاجتماعات العسكرية لتقييم الحالة، وفي هذا الاجتماع اقر هتلر بأن الهزيمة قريبة وأن ألمانيا ستخسر الحرب. وصرح بأنه سينتحر وبعد ذلك سأل الدكتور فارنر هاسه عن طريقة جيدة للانتحار. واقترح هاسه تناول السيانيد ثم إطلاق النار على الرأس.
لقي رمادة في نهر
-,,,,,اِلبه-,,,,,
------معنى كلمة هتلر بالنبالة معناها-----
(((_-_-_-الذئب-_-_-_)))
,,,,,أسم زوجتة,,,,,,
إيفا أنا باولا براون
. وُلدت إيفا في مدينة ميونخ الألمانية وتلقت تعليمها في أحد الأديرة، والتقت بالزعيم النازي ادولف هتلر عندما كانت تعمل مساعدة لأحد موظفي هتلر في عام 1929م، ويحكى عنها أنها دست رسالة غرامية في جيب هتلر فقام على أثر هذه الرسالة بدعوتها لمنتجعه الجبلي وأصبحت بعدها عشيقته.
يروى أنها كانت تسخر من شارب هتلر عند أصدقائها وكان المؤرخون يصفونها أنها امرأة "ذات ذكاء محدود، وتفان وإخلاص لعشيقها هتلر". أبدى الفوهرر اهتماماً أكثر بإيفا بعد إقدام جيلي روبال على الانتحار، وكان هتلر خالاً لجيلي، ويشاع أن بين الاثنين علاقة حميمة غير العلاقة المعتادة بين الخال وابنة أخته.
حاولت إيفا هي الأخرى قتل نفسها عن طريق إطلاق النار على رقبتها، وبعد معافاتها، اشترى هتلر لها منزلاً في ميونخ وسيارة مرسيدس وعين لها سائقاً خاصّاً.
وفي سنة 1936 م دخلت إيفا براون بيت الفوهرر وأقامت فيه بصورة رسمية كمضيفة للبيت، وكل من كان ينتقد السياسة العامة لحكومة هتلر أو التذمر من الهزائم التي ألمّت بالرايخ الثالث ابان الحرب العالمية الثانية لم يكن مرحباً فيه في بيت هتلر وحرصت على أن لا تراهم في بيت هتلر مرة أخرى، كما لم تتدخل في شؤون الدولة بحكم قربها من عشيقها والتأثير عليه لتغيير سياساته.
وعندما ضيق الجيش الأحمر الخناق على العاصمة برلين، رفضت مغادرة مركز القيادة الألمانية هي وعشيقها أدولف هتلر وفي 29 إبريل 1945 م، تزوج أدولف هتلر وإيفا براون بصورة رسمية وبعد أقل من يومين أنتحرا كلاهما